| الاحاديث الشريفه | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
هشام احمد غريب مشرف عــــــــــــــــــام
عدد المساهمات : 541 تاريخ التسجيل : 23/02/2010 العمل/الترفيه : فنى اول كهرباء بالشركه المصريه لانتاج البروبلين والبولى بروبلين المزاج : عادى
| موضوع: الاحاديث الشريفه الخميس أغسطس 19, 2010 9:57 am | |
| اتمنى ان كل الاعضاء وانا كمان اننا نحاول نجمع كل الاحاديث القدسبه والشريفه ونضعها هنا لكى نلم بجميع الاحاديث
انا عارف ان الامر صعب بس مش هيبقى صعب لو ارادتنا عاليه لتمنى التفاعل من الاعضاء وانا هحاول انى ابدا الاول | |
|
| |
خالد محمد محمد ريشة فنى بحرى
عدد المساهمات : 236 تاريخ التسجيل : 05/05/2010 الموقع : khaled_rada2003@yahoo.com العمل/الترفيه : كرة القدم
| موضوع: رد: الاحاديث الشريفه الخميس أغسطس 19, 2010 4:56 pm | |
| بس بعد اذنك ياهشام وبعد اذن الاعضاء اللي يكتب حديث يكتبه بالسند يعني يقول صحيح او ضعيف ومين اللي رواه علشان في احاديث كتيره باطله ومكذوبه علي النبي صلي الله عليه وسلم | |
|
| |
خالد محمد محمد ريشة فنى بحرى
عدد المساهمات : 236 تاريخ التسجيل : 05/05/2010 الموقع : khaled_rada2003@yahoo.com العمل/الترفيه : كرة القدم
| موضوع: إنما الاعمال بالنبات الخميس أغسطس 19, 2010 5:01 pm | |
| []
متن الحديث عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) . رواه البخاري و مسلم في صحيحهما .
الشرح لقد نال هذا الحديث النصيب الأوفر من اهتمام علماء الحديث ؛ وذلك لاشتماله على قواعد عظيمةٍ من قواعد الدين ، حتى إن بعض العلماء جعل مدار الدين على حديثين : هذا الحديث ، بالإضافة إلى حديث عائشة رضي الله عنها : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) ؛ ووجه ذلك : أن الحديث السابق ميزان للأعمال الظاهرة ، وحديث الباب ميزان للأعمال الباطنة .
والنيّة في اللغة : هي القصد والإرادة ، فيتبيّن من ذلك أن النيّة من أعمال القلوب ، فلا يُشرع النطق بها ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يتلفظ بالنية في العبادة ، أما قول الحاج : " لبيك اللهم حجاً " فليس نطقاً بالنية ، لكنه إشعارٌ بالدخول في النسك ، بمعنى أن التلبية في الحج بمنـزلة التكبير في الصلاة ، ومما يدل على ذلك أنه لو حج ولم يتلفّظ بذلك صح حجه عند جمهور أهل العلم .
وللنية فائدتان : أولاً : تمييز العبادات عن بعضها ، وذلك كتمييز الصدقة عن قضاء الدين ، وصيام النافلة عن صيام الفريضة ، ثانياً : تمييز العبادات عن العادات ، فمثلاً : قد يغتسل الرجل ويقصد به غسل الجنابة ، فيكون هذا الغسل عبادةً يُثاب عليها العبد ، أما إذا اغتسل وأراد به التبرد من الحرّ ، فهنا يكون الغسل عادة ، فلا يُثاب عليه ، ولذلك استنبط العلماء من هذا الحديث قاعدة مهمة وهي قولهم : " الأمور بمقاصدها " ، وهذه القاعدة تدخل في جميع أبواب الفقه .
وفي صدر هذا الحديث ابتدأ النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : ( إنما الأعمال بالنيات ) ، أي : أنه ما من عمل إلا وله نية ، فالإنسان المكلف لا يمكنه أن يعمل عملاً باختياره ، ويكون هذا العمل من غير نيّة ، ومن خلال ما سبق يمكننا أن نرد على أولئك الذين ابتلاهم الله بالوسواس فيكررون العمل عدة مرات ويوهمهم الشيطان أنهم لم ينووا شيئا ، فنطمئنهم أنه لا يمكن أن يقع منهم عمل باختيارهم من غير نيّة ، ما داموا مكلفين غير مجبرين على فعلهم .
ويستفاد من قوله صلى الله عليه وسلم : ( وإنما لكل امريء ما نوى ) وجوب الإخلاص لله تعالى في جميع الأعمال ؛ لأنه أخبر أنه لا يخلُصُ للعبد من عمله إلا ما نوى ، فإن نوى في عمله اللهَ والدار الآخرة ، كتب الله له ثواب عمله ، وأجزل له العطاء ، وإن أراد به السمعة والرياء ، فقد حبط عمله ، وكتب عليه وزره ، كما يقول الله عزوجل في محكم كتابه : { فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا } ( الكهف : 110 ) .
وبذلك يتبين أنه يجب على الإنسان العاقل أن يجعل همّه الآخرةَ في الأمور كلها ، ويتعهّد قلبه ويحذر من الرياء أو الشرك الأصغر ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم مشيراً إلى ذلك : ( من كانت الدنيا همّه ، فرّق الله عليه أمره ، وجعل فقره بين عينيه ، ولم يأته من الدنيا إلا ما كُتب له ، ومن كانت الآخرة نيّته ، جمع الله له أمره ، وجعل غناه في قلبه ، وأتته الدنيا وهي راغمة ) رواه ابن ماجة .
ومن عظيم أمر النيّة أنه قد يبلغ العبد منازل الأبرار ، ويكتب له ثواب أعمال عظيمة لم يعملها ، وذلك بالنيّة ، كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لما رجع من غزوة تبوك : ( إن بالمدينة أقواما ما سرتم مسيراً ، ولا قطعتم وادياً ، إلا كانوا معكم ، قالوا يا رسول الله : وهم بالمدينة ؟ قال : وهم بالمدينة ، حبسهم العذر ) رواه البخاري .
و لما كان قبول الأعمال مرتبطاً بقضية الإخلاص ، ساق النبي صلى الله عليه وسلم مثلاً ليوضح الصورة أكثر ، فقال : ( فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) ، وأصل الهجرة : الانتقال من دار الكفر إلى دار الإسلام ، أو من دار المعصية إلى دار الصلاح ، وهذه الهجرة لا تنقطع أبداً ما بقيت التوبة ؛ فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( لا تنقطع الهجرة حتى تنقطع التوبة ولا تنقطع التوبة حتى تطلع الشمس من مغربها ) رواه الإمام أحمد في مسنده و أبوداود و النسائي في السنن ، وقد يستشكل البعض ما ورد في الحديث السابق ؛ حيث يظنّ أن هناك تعارضاً بين هذا الحديث وقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا هجرة بعد الفتح ) كما في " الصحيحين " ، والجواب عن ذلك : أن المراد بالهجرة في الحديث الأخير معنىً مخصوص ؛ وهو : انقطاع الهجرة من مكة ، فقد أصبحت دار الإسلام ، فلا هجرة منها .
على أن إطلاق الهجرة في الشرع يراد به أحد أمور ثلاثة : هجر المكان ، وهجر العمل ، وهجر العامل ، أما هجر المكان : فهو الانتقال من دار الكفر إلى دار الإيمان ، وأما هجر العمل : فمعناه أن يهجر المسلم كل أنواع الشرك والمعاصي ، كما جاء في الحديث النبوي : ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه ) متفق عليه ، والمقصود من هجر العامل : هجران أهل البدع والمعاصي ، وذلك مشروط بأن تتحقق المصلحة من هجرهم ، فيتركوا ما كانوا عليه من الذنوب والمعاصي ، أما إن كان الهجر لا ينفع ، ولم تتحقق المصلحة المرجوّة منه ، فإنه يكون محرماً .
ومما يُلاحظ في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قد خصّ المرأة بالذكر من بين متاع الدنيا في قوله : ( أو امرأة ينكحها ) ، بالرغم من أنها داخلة في عموم الدنيا ؛ وذلك زيادة في التحذير من فتنة النساء ؛ لأن الافتتان بهنّ أشد ، مِصداقاً للحديث النبوي : ( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء ) متفق عليه ، وفي قوله : ( فهجرته إلى ما هاجر إليه ) ، لم يذكر ما أراده من الدنيا أو المرأة ، وعبّر عنه بالضمير في قوله : ( ما هاجر إليه ) ، وذلك تحقيراً لما أراده من أمر الدنيا واستهانةً به واستصغاراً لشأنه ، حيث لم يذكره بلفظه .
ومما يستفاد من هذا الحديث - علاوة على ماتقدم - : أن على الداعية الناجح أن يضرب الأمثال لبيان وإيضاح الحق الذي يحمله للناس ؛ وذلك لأن النفس البشرية جبلت على محبة سماع القصص والأمثال ، فالفكرة مع المثل تطرق السمع ، وتدخل إلى القلب من غير استئذان ، وبالتالي تترك أثرها فيه ، لذلك كثر استعمالها في الكتاب والسنة ، نسأل الله تعالى أن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل ، والحمد لله رب العالمين]. | |
|
| |
دينا فنى بحرى
عدد المساهمات : 187 تاريخ التسجيل : 27/07/2010 العمل/الترفيه : ابحث عن شغل المزاج : الحمد لله
| موضوع: رد: الاحاديث الشريفه الخميس أغسطس 19, 2010 6:29 pm | |
| عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده، قال الله: اكتب له عمله الصالح الذي كان يعمله، فإن شفاه غسله وطهره وإن قبضه غفر له ورحمه"
حديث قدسي | |
|
| |
خالد محمد محمد ريشة فنى بحرى
عدد المساهمات : 236 تاريخ التسجيل : 05/05/2010 الموقع : khaled_rada2003@yahoo.com العمل/الترفيه : كرة القدم
| موضوع: رد: الاحاديث الشريفه الجمعة أغسطس 20, 2010 10:00 am | |
| عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم علمني دعاء أدعو به في صلاتي قال قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم {رواه البخاري} | |
|
| |
خالد محمد محمد ريشة فنى بحرى
عدد المساهمات : 236 تاريخ التسجيل : 05/05/2010 الموقع : khaled_rada2003@yahoo.com العمل/الترفيه : كرة القدم
| موضوع: رد: الاحاديث الشريفه الأحد أغسطس 22, 2010 1:32 am | |
| قال صلى الله عليه وسلم من أتى كاهنا أو عرافا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد)) رواه أحمد | |
|
| |
semsem فنى بحرى
عدد المساهمات : 60 تاريخ التسجيل : 06/05/2010 العمل/الترفيه : اعمل في صيانه المحمول المزاج : مجال الالكترونيات
| موضوع: رد: الاحاديث الشريفه الأحد أغسطس 22, 2010 5:24 pm | |
| قال رسول الله "صلي الله عليه وسلم" :-
"لا ضرر ولا ضرار"
صدق رسول الله "صلي الله عليه وسلم" | |
|
| |
دينا فنى بحرى
عدد المساهمات : 187 تاريخ التسجيل : 27/07/2010 العمل/الترفيه : ابحث عن شغل المزاج : الحمد لله
| موضوع: رد: الاحاديث الشريفه الإثنين أغسطس 23, 2010 7:54 pm | |
| قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ جَهَنَّمَ وَسُلْسِلَتِ الشَّيَاطِينُ رواه البخاري ومسلم
| |
|
| |
خالد محمد محمد ريشة فنى بحرى
عدد المساهمات : 236 تاريخ التسجيل : 05/05/2010 الموقع : khaled_rada2003@yahoo.com العمل/الترفيه : كرة القدم
| موضوع: رد: الاحاديث الشريفه الأحد أغسطس 29, 2010 6:35 pm | |
| قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه" رواه البخاري والترمذي وأبو داود وابن ماجه ...الشرح: ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في إن يدع طعامه وشرابه"؟
المفتي: عبدالرحمن بن عبدالخالق اليوسف الإجابة: الزور: هو الميل، وقول الزور: هو كل قول مائل عن الحق، فالكذب زور، والشهادة بالباطل زور، وإن ادعى الإنسان ما ليس له زور، فهذه كلمة تشمل كل كلام باطل ومائل عن الحق، وقد بين النبي أن شهادة الزور من أكبر الكبائر قال: "ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟" ثلاثاً، قالوا: بلى يا رسول الله، قال: "الإشراك بالله، وعقوق الوالدين"، وجلس وكان متكئاً فقال: "ألا وقول الزور، ألا وقول الزور، ألا وقول الزور"، قال: فما زال يكررها حتى قلنا ليته سكت، إشفاقا عليه صلى الله عليه وسلم.
فالرسول ذكر في هذا الحديث ثلاثة من الكبائر، والكبائر هي الذنوب العظيمة التي توجب العقوبة عند الله تبارك وتعالى، إلا إذا غفرها الله تبارك وتعالى. فقال النبي بعد الشرك وعقوق الوالدين: "ألا وقول الزور"، وظل يؤكدها، وذلك لأن كثير من الناس لا يهتمون بها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم"، وخاصة إذا ارتبطت هذه الكلمة باليمين الغموس وهو الكذب، فهذه موجبة للنار لقول النبي: "من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه فقد أوجب الله له النار وحرم عليه الجنة"، فقالوا: لو كان شيئا يسيراً يا رسول الله؟ قال: "ولو كان عودا من أراك"، فأشر الأشياء أن يرتبط الزور باليمين الكاذب الفاجر.
وأما عمل الزور فهو غير قول الزور، فمثلاً من يتزين بزي أهل العلم وهو ليس منهم، أو بزي أهل الثراء وهو ليس منهم، أو بزي الفقراء وهو ليس منهم، فهذا زور، كما قال النبي لامرأة جاءته وقالت له: إن لي ضرة فهل علي جناح إن تشبعت من زوجي غير الذي يعطيني؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور"، و"ثوبي" لأن أحسن ثوبين عند العرب الإزار والرداء، وهي الحلة، وفسر أهل العلم هذا بأن الذي يلبس ثوبي زور كمن يظهر بأنه من أهل الغنى والثراء وهو ليس من أهله، أو معه سيارة كبيرة يكون قد أخذها بالأقساط أو الدين وهو لا يملك شيء، فهذا يكون غشاً ربما خطب فزوجوه، وربما أنزلوه منزلة أهل الغنى والثراء وهو مفلس. فهذا تزوير، وكذلك من يظهر التواضع والاستكانة والمسكنة والفقر والتدين ولكن قلبه ذئب كما قال النبي صلى الله عليه وسلم عن آخر الزمان: "سيقوم فيكم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس"، جسم إنسان لكن قلبه -عياذاً بالله- قلب شيطان.
فينبغي للإنسان أن يجعل مخبره كمظهره، فالنبي يقول: "من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في إن يدع طعامه وشرابه"، أي أن الله ليس بحاجة لعبادة أحد، وإنما العبادة هي لتزكية النفس يستفيد منها المسلم: {من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها}، والصيام كما قال الله تعالى فرض للتقوى: {يأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون}، والتقوى هي مراقبة الله تبارك وتعالى فإذا كان الإنسان لا يتقي الله تبارك وتعالى ويقول الزور ويعمل به، فليس هناك فائدة في تركه طعامه وشرابه. | |
|
| |
خالد محمد محمد ريشة فنى بحرى
عدد المساهمات : 236 تاريخ التسجيل : 05/05/2010 الموقع : khaled_rada2003@yahoo.com العمل/الترفيه : كرة القدم
| موضوع: رد: الاحاديث الشريفه الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 9:44 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
حديث ( اعملوا ماشئتم فقد غفرت لكم) ضمن حديث حاطب بن أبي بلتعة الطويل ورد عن
علي بن أبي طالب وأبي هريرة وجابر بن عبد الله وابن عمر وابن عباس وعمر .
1- حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
ورد عنه من طريقين . الأول من طريق سفيان بن عيينة ثنا عمرو بن دينارقال ثني الحسن
بن محمد بن علي أنه سمع عبيد الله بن أبي رافع كاتب علي يقول ( بعثني رسول الله صلى
الله عليه وسلم أنا والزبير والمقداد بن الأسود قال انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخ فإن بها
ظعينة ومعها كتاب فخدوه منها . فانطلقنا تعادى بنا خيلنا حتى انتهينا إلى الروضة فإذا نحن
بالظعينة فقلنا أخرجي الكتاب فقالت مامعي من كتاب ، فقلنا لتخرجن الكتاب أو لنلقين الثياب
فأخرجته من عقاصها فأتينا به رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا فيه من حاطب بن أبي
بلتعة إلى أناس من المشركين من أهل مكة يخبرهم ببعض أمر رسول الله صلى الله عليه
وسلم . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا حاطب ماهذا؟ قال يارسول الله لاتعجل علي
إني كنت امرأ ملصقا من قريش ولم أكن من أنفسها وكان من معك من المهاجرين لهم
قرابات بمكة يحمون بها أهليهم وأموالهم فأحببت إذ فاتني ذلك من النسب فيهم أن أتخد
عندهم يدا يحمون بها قرابتي وما فعلت كفرا ولا ارتدادا ولارضا بالكفر بعد الإسلام
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد صدقكم . قال عمر يارسول الله دعني أضرب عنق
هذا المنافق . قال إنه قد شهد بدرا وما يدريك لعل الله أن يكون اطلع على أهل بدر فقال
اعملوا ماشئتم فقد غفرت لكم . أخرجه البخاري (3007-3081- 3983-4274-4890-6259-6939) ومسلم (2494) | |
|
| |
خالد محمد محمد ريشة فنى بحرى
عدد المساهمات : 236 تاريخ التسجيل : 05/05/2010 الموقع : khaled_rada2003@yahoo.com العمل/الترفيه : كرة القدم
| موضوع: رد: الاحاديث الشريفه الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 9:49 am | |
| حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير قال حدثنا سفيان قال حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري قال أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه على المنبر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ش رواه البخاري | |
|
| |
عبدالستير فنى بحرى
عدد المساهمات : 438 تاريخ التسجيل : 15/04/2010 الموقع : ABD.ELSITIER@YAHOO.COM العمل/الترفيه : لعبة كره القدم المزاج : تمـــــــــــــــام و الــــــحــــمـــــد لــلـــه
| موضوع: رد: الاحاديث الشريفه السبت مارس 19, 2011 6:24 pm | |
| عن أبي هريره (رضي الله عنه)فال:قال:’رسول الله صلي الله عليه وسلم:ثلاثة لايكلمهم الله يوم القيامه ولا يزكيهم ولاينظر إليهم ولهم عذاب أليم شيخ زان وملك كذاب وعائل مستكبر’. رواه مسلم وعائل أي فقير متكبر وشيخ يعني رجل كبير في السن | |
|
| |
| الاحاديث الشريفه | |
|